ممتعة اوي ,, واحدة مربوطة في الحيطة بطوق زي الكلاب ومتكتفة لكن هي اللي بتتحكم في بنتها ,, وسامح طبعا مغمى عليه في دنيا تانية ,, ابن الهبلة حد يسيب الحفلة دي ويغمى عليه كانت ميرنا بتلحس كس امها بكل حرفية ,, انا افتكرت كلمة امها لما قالتلها انها طول عمرها بتحب كسها ,, ومفهمتش ,, هي ميرنا متعودة تلحس كس امها علطول ولا ايه ,, كانت ام ميرنا وصلت لمرحلة صعبة خلاص وبدأت تترعش وتتلوى وهي مربوطة وبتحاول تضم رجليها لكن مقدرتش عشان رجليها مربوطة ,, كانت خلاص وصلت للذروة وبدأت تغمض عينيها وتترعش وتتلوى وصرخت وكسها نطر العسل كأنه فيضان عسل طالع من كسها ,, جابت كتير اوي وميرنا بتشرب اللي بتلحقه ,, كانت امها خلاص جابت اخرها من اللي حصلها وحصلت سامح ,, وميرنا فضلت تلحس عسل امها من ع الارض ,, في الوقت اللي كانت امي نزلت ايديها وبدأت تدعك كس ميرنا وهي بتنيكها في طيزها وبالايد التانية بتضربها على طيزها ,, لغايت ما ميرنا وصلت خلاص لمرحلة النشوة هي كمان ,, امي خدت بالها ووقفت ضرب على طيزها ومسكتها من شعرها ورفعت راسها لفوق عشان تتحكم في حركتها ,, وبدأت تزود سرعتها في دعك كسها ,, لحد ما ميرنا صرخت وجابت ع
علي شاطئ البحر الابيض في جزيرة رودس باليونان وقفت مبهورا ، اتطلع الي النسوة وهم يمرحن علي البلاج شبه عاريات ، المايوهات كلها بكيني ومعظمها توبلس ، البزاز عارية دون خجل او حياء ، معرض مثير للبزاز ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة و منبسطة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة وممصوصة ، عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار ما بين السادسة عشر وما تجاوزن سن الشيخوخة ، كلهن عاريات وكأنهن في سباق للعري ، كل واحد مع صاحبته او زوجته ، الرجال لا يجدون غضاضة في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال ، لم ادري هل ضاعت النخوة ام انه التحرر و الرقي ، انها في الحقيقة المتعة و اللذة ، شئ مثير وممتع ان تجد حولك عشرات النسوة عاريات ، أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف . . طياز ، سرحت مع هواجسي واحلامي ، تخيلت زوجتي ماجدة لو كانت معي هنا علي البلاج ، لكانت سترتدي البكيني وتعري جسدها وبزازها كالاخريات وتندمج بين الجميع نساء ورجال أم تنعزل وتبقي بعيدا كالمنبوذة ، تمنيت ان تكون زوجتي بين هذا الجمع من النسوة المثيرات ، واحدة منهن ، تزهو بانوثتها وجمالها ، مما لا ريب فيه سيكون الا